اليوم الرابع من سعيي لتحويل امرأة متزوجة ذات ثديين كبيرين إلى وعاء شخصي للقذف. تسللت بنجاح، وأؤدي دوري كزوج خائن، وانخرط في عمل خام ومكثف.
اليوم الرابع من سعيي لتحويل امرأة متزوجة ذات ثديين كبيرين إلى وعاء شخصي للقذف. تسللت بنجاح، وأؤدي دوري كزوج خائن، وانخرط في عمل خام ومكثف.
في اليوم الرابع من سعيي لتحويل امرأة متزوجة مفتولة العضلات إلى وعاء القذف الشخصي، وجدت نفسي مرة أخرى في منزلها المدعو. عندما وصلت، استقبلتني بابتسامة مغرية، بالكاد كان صدرها وفيرًا داخل ملابسها الضيقة. مع لمعان شقي في عيني، قمت بقرص خديها المستديرة بشكل مرح، مما أثار آهات مرحة منها. عندما أغلق الباب خلفنا، بدأت في خلع ملابسها، كاشفة عن منحنياتها الوفيرة وملابسها الشهية. لم أستطع مقاومة الرغبة في تذوقها، وسرعان ما وجدت نفسي ضائعة في نشوة لحمها الناعم والعصير. بعد أن أسعدتها على حافة الإرهاق، سمحت لها أخيرًا بالاستجابة، واستكشفت يديها الماهرة كل بوصة من قضيبي النابض. مع مصاصة، أدخل عضوي الخفقان بعمق في شغفها، في انتظار السمور، وملأها حتى الحافة بجوهري الدافئ واللزج. عندما انسحبت، استطعت رؤية دليل غزوي، وهو مسار لامع لبذوري يتتبع طريقًا إلى بطنها الممتلئ والمستدير.
Magyar | Bahasa Indonesia | Nederlands | Slovenščina | Slovenčina | Српски | Norsk | ภาษาไทย | 한국어 | 日本語 | Suomi | Dansk | ह िन ्द ी | Čeština | 汉语 | Български | الع َر َب ِية. | Bahasa Melayu | Português | עברית | Polski | Română | Svenska | Русский | Français | Deutsch | Español | Türkçe | English | Italiano | Ελληνικά